"شعر نمنم بالقلق أكثر، وبدأ يسأل والديه:
«ما العمل؟ ماذا يمكن أن أفعل؟ لا أريد أن أذهب إلى المدرسة دون صور نخيل التمر، ولا أريد أن تغضب مني معلمتي»."