"واصل الأب، السؤال الثاني: «له أسنان ولا يعض،
ما هو؟» صاحت سوار: «أنا أعرف، إنه المشط».
في هذه الأثناء، كان نمنم يراقب والده والأصدقاء،
وبدأ يقترب منهم."