غيمة واحدة صغيرة، كانت ناصعة البياض، معتدة بلونها المميز. لم تكن تتحرك بتمهل مثل الغيمات. بل تقفز وتحط، وتهبط وتنط، كطفلة سعيدة، بملابسها الجديدة